على مدار أربع سنوات، وجد فريق إدارة الاتحاد المصري للتمويل متناهي الصغر نفسه أمام 956 عضوا ما بين مؤسسات غير هادفة للربح وشركات خاصة وبنوك لديها قدرات واحتياجات متفاوتة. كيف استطاع الاتحاد أن ينفذ خطة لبناء القدرات تلبي تلك الاحتياجات المختلفة للأعضاء؟